قررت وزارة الرياضة المصرية حرمان جماهير كرة القدم من حضور أي مباراة سواء محلية أو إفريقية أو عربية في الفترة المقبلة.
وأصدرت الوزارة بيانا رسميا عبر موقعها على الانترنت جاء فيه أن الوزارة قررت عدم حضور الجماهير "حماية للأرواح والممتلكات".
وشهدت مباراة الإسماعيلي واتحاد العاصمة الجزائري اشتباكات بين الأمن وجماهير الدراويش، بينما قامت جماهير الأهلي والزمالك بإشعال الألعاب النارية بكثافة في المباريات الإفريقية.
وجاء البيان كما يلي:
على ضوء الأحداث التي صاحبت مباريات كرة القدم لأندية الزمالك والأهلي والاسماعيلي وما ترتب على تلك الأحداث من تعرض سلامة الجمهور للخطر والمنشآت للإتلاف ... فقد تقرر عدم حضور الجماهير لأية مباريات محلية أو عربية أو افريقية للأندية الرياضية حرصا على سلامة الجماهير وحماية المنشآت الرياضية
وأشار وزير الرياضة علي ضرورة قيام مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم باتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة لتفعيل القرار المشار إليه اعتبار من تاريخه مع إخطار الأندية الرياضة بذلك.
وعلى مجلس الإدارة المبادرة إلى تحمل مسئولياته ومباشرة اختصاصاته المقررة ،واتخاذ كل ما يلزم لحماية الأرواح والمنشآت وعدم تعريضها للخطر ،مع تحمله المسئولية القانونية عن أي مخالفة في هذا الشأن .
وأصدرت الوزارة بيانا رسميا عبر موقعها على الانترنت جاء فيه أن الوزارة قررت عدم حضور الجماهير "حماية للأرواح والممتلكات".
وشهدت مباراة الإسماعيلي واتحاد العاصمة الجزائري اشتباكات بين الأمن وجماهير الدراويش، بينما قامت جماهير الأهلي والزمالك بإشعال الألعاب النارية بكثافة في المباريات الإفريقية.
وجاء البيان كما يلي:
على ضوء الأحداث التي صاحبت مباريات كرة القدم لأندية الزمالك والأهلي والاسماعيلي وما ترتب على تلك الأحداث من تعرض سلامة الجمهور للخطر والمنشآت للإتلاف ... فقد تقرر عدم حضور الجماهير لأية مباريات محلية أو عربية أو افريقية للأندية الرياضية حرصا على سلامة الجماهير وحماية المنشآت الرياضية
وأشار وزير الرياضة علي ضرورة قيام مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم باتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة لتفعيل القرار المشار إليه اعتبار من تاريخه مع إخطار الأندية الرياضة بذلك.
وعلى مجلس الإدارة المبادرة إلى تحمل مسئولياته ومباشرة اختصاصاته المقررة ،واتخاذ كل ما يلزم لحماية الأرواح والمنشآت وعدم تعريضها للخطر ،مع تحمله المسئولية القانونية عن أي مخالفة في هذا الشأن .
No comments:
Post a Comment