اشتباكات نادى البنزرتى
أصدر
نادى البنزرتى التونسى، اليوم الثلاثاء، بيان عبر موقعه الرسمى على شبكة
الإنترنت ردًا على قرار الاتحاد التونسى بحرمانه من التأهل للمرحلة الأخيرة
من منافسات الدورى التونسى، وأعلن البنزرتى عددًا من القرارات فى هذا
الشأن أهمها تأكيده على تجميد كافة الأنشطة الرياضية محليًا وقاريًا
ودوليًا.
وتضمن بيان البنزرتى القرارات التالية:
-التعبير عن شديد أسفها لما رافق هذا القرار من أحداث عنف وشغب طالت المنشآت والممتلكات العامة والخاصة فى أرجاء عديدة من المدينة.
-كما تندد ببعض الأطراف التى لا تمت للرياضة ولا لمصالح البنزرتى بصلة والتى استثمرت حالة الغضب والشعور بالظلم لدى جماهير البنزرتى لتوظّفها توظيفا حقيرا من أجل تحقيق أغراض غير بريئة تسىء لجماهير البنزرتى العريقة.
-تتوجه بنداء حار لكل الغيورين على المدينة وعلى النادى أن يتحلوا بالهدوء وضبط النفس ولا ينجروا وراء الدعوات للعنف والإساءة للغير وأن يتصدوا لبعض الدخلاء الذين يشكلون خطرا على الأمن العام والخاص.
- يحتفظ النادى البنزرتى بحقه فى مقاضاة كل من يثبت تورطه فى أعمال العنف والتخريب.
-تحميل الاتحاد التونسى لكرة القدم المسئولية كاملة عن هذه الأحداث والتعدى الصارخ والمفضوح للسنة الثانية على التوالى على حقوق نادى أراد أن تبقى الرياضة للرياضيين وأن يكافأ العمل والاجتهاد والاستحقاق.
- تعليق كافة الأنشطة الرياضية للنادى وطنيًا وقاريًا ودوليًا.
- عدم اعترافه بقرارات الاتحاد التونسى والرابطة وسلطة الإشراف وتعليق كل أشكال التعامل معها.
-دعوة لفتح حوار وطنى عميق من أجل تخليص الرياضة الوطنية ولا سيما كرة القدم من أمراضها تحت شعار "ما أحوجنا اليوم إليه" من أجل رياضة نظيفة.
وتضمن بيان البنزرتى القرارات التالية:
-التعبير عن شديد أسفها لما رافق هذا القرار من أحداث عنف وشغب طالت المنشآت والممتلكات العامة والخاصة فى أرجاء عديدة من المدينة.
-كما تندد ببعض الأطراف التى لا تمت للرياضة ولا لمصالح البنزرتى بصلة والتى استثمرت حالة الغضب والشعور بالظلم لدى جماهير البنزرتى لتوظّفها توظيفا حقيرا من أجل تحقيق أغراض غير بريئة تسىء لجماهير البنزرتى العريقة.
-تتوجه بنداء حار لكل الغيورين على المدينة وعلى النادى أن يتحلوا بالهدوء وضبط النفس ولا ينجروا وراء الدعوات للعنف والإساءة للغير وأن يتصدوا لبعض الدخلاء الذين يشكلون خطرا على الأمن العام والخاص.
- يحتفظ النادى البنزرتى بحقه فى مقاضاة كل من يثبت تورطه فى أعمال العنف والتخريب.
-تحميل الاتحاد التونسى لكرة القدم المسئولية كاملة عن هذه الأحداث والتعدى الصارخ والمفضوح للسنة الثانية على التوالى على حقوق نادى أراد أن تبقى الرياضة للرياضيين وأن يكافأ العمل والاجتهاد والاستحقاق.
- تعليق كافة الأنشطة الرياضية للنادى وطنيًا وقاريًا ودوليًا.
- عدم اعترافه بقرارات الاتحاد التونسى والرابطة وسلطة الإشراف وتعليق كل أشكال التعامل معها.
-دعوة لفتح حوار وطنى عميق من أجل تخليص الرياضة الوطنية ولا سيما كرة القدم من أمراضها تحت شعار "ما أحوجنا اليوم إليه" من أجل رياضة نظيفة.
No comments:
Post a Comment