تقدم
محمد غندر مراسل قناة مودرن سبورت بخالص العزاء لأسر ضحايا مجزرة بورسعيد
مشددا على أن القصاص العادل مطلب الجميع من المجرمين الذين أقترفوا هذه
الجريمة البشعة.
يأتي ذلك في أول ظهور إعلامي للمراسل الذي أثار جدلا واسعا بعد إتهامه من رابطة أولتراس أهلي بأن لديه تصوير كامل لأحداث المجزرة التي وقعت في استاد بورسعيد أودت بحياة 74 شخصا من جماهير النادي الأهلي .
حيث أكد غندر في تصريحات تليفزيونية مطولة بصحبة الإعلامي خالد الغندور أنه لم يكن لديه أي تصوير بخلاف ما تم إذاعته عبر القناة التي يعمل بها، والشرائط التي تم تصويرها ديجيتال لا يمكن لأحد التلاعب فيها.
وحول اللقطة المثيرة للجدل لأشخاص يحملون لافته خاصة بجمهور النادي الاهلي في يد عددا من جماهير المصري المتورطين في الأحداث.. شدد على أن من حصلوا على لافتة جمهور النادي الأهلي هم من طلبوا التصوير وهم يحملونها للإحتفال ولم نكن نعلم عن سقوط ضحايا بعد إنقطاع الكهرباء في مدرجات جمهور النادي الأهلي .
وعاد غندر للحديث عن يوم الكارثة مشيرا إلى أنه كان في الملعب لممارسة عمله مؤكدا أن نزول الجماهير أمر معتاد في بورسعيد بعد إندلاع الثورة المصرية وحالة الإنفلات الأمني إلا أن ما حدث يوم المجزرة لم يكن معتادا بكمية الأشخاص الذين أقتحموا الملعب، ومع إنقطاع الكهرباء لم يقم بتصوير أي شئ مرتكنا إلى أنه سيتوجه إلى غرفة ملابس المصري لإجراء الحوارات مع الجهاز الفني واللاعبين .
وأكد غندر أنه يلتمس العذر لجماهير الأهلي في ظنها بأنه يضلل العدالة بعد أن حيكت ضده مؤامرة داخل القناة التي يعمل بها، والجميع في مودرن يعلم أن غندر مظلوم وتم بيعه لتلميع شلبي وتم التخلص من غندر لأنه بورسعيدي .
وردا على إتهامات أولتراس أهلاوي لغندر.. طالب غندر من يتهموه أن يحكموا ضمائرهم إذ كيف شاهد أحد جماهير الأهلي لغندر في ظل العتمة التي خيمت على الاستاد والضرب والقتل الحاصل في مدرجات استاد بورسعيد .
ووجه غندر رسالة إلى الإعلامي علاء صادق.. بالتأكيد على أن النادي الأهلي ليس في حاجة إلى ما يفعله صادق ولا يمكن أن يتخيل نفسه ممسكا سيفا ليحارب به مدينة بورسعيد، مشددا على أن بورسعيد أكبر من صادق بكثير، وعندما وقف شعب بورسعيد لحرب الصهاينة واليهود كان صادق يجلس في منزله مرتديا البيجامه، وأنه عندما يسخر من نواب بورسعيد وأهلها إنما يسخر من نفسه، وأن هذا الإعلامي بمثابة موجه كوميدي لدى أهالي بورسعيد فعندما يريدون الضحك يشاهدون برنامجه .
يأتي ذلك في أول ظهور إعلامي للمراسل الذي أثار جدلا واسعا بعد إتهامه من رابطة أولتراس أهلي بأن لديه تصوير كامل لأحداث المجزرة التي وقعت في استاد بورسعيد أودت بحياة 74 شخصا من جماهير النادي الأهلي .
حيث أكد غندر في تصريحات تليفزيونية مطولة بصحبة الإعلامي خالد الغندور أنه لم يكن لديه أي تصوير بخلاف ما تم إذاعته عبر القناة التي يعمل بها، والشرائط التي تم تصويرها ديجيتال لا يمكن لأحد التلاعب فيها.
وحول اللقطة المثيرة للجدل لأشخاص يحملون لافته خاصة بجمهور النادي الاهلي في يد عددا من جماهير المصري المتورطين في الأحداث.. شدد على أن من حصلوا على لافتة جمهور النادي الأهلي هم من طلبوا التصوير وهم يحملونها للإحتفال ولم نكن نعلم عن سقوط ضحايا بعد إنقطاع الكهرباء في مدرجات جمهور النادي الأهلي .
وعاد غندر للحديث عن يوم الكارثة مشيرا إلى أنه كان في الملعب لممارسة عمله مؤكدا أن نزول الجماهير أمر معتاد في بورسعيد بعد إندلاع الثورة المصرية وحالة الإنفلات الأمني إلا أن ما حدث يوم المجزرة لم يكن معتادا بكمية الأشخاص الذين أقتحموا الملعب، ومع إنقطاع الكهرباء لم يقم بتصوير أي شئ مرتكنا إلى أنه سيتوجه إلى غرفة ملابس المصري لإجراء الحوارات مع الجهاز الفني واللاعبين .
وأكد غندر أنه يلتمس العذر لجماهير الأهلي في ظنها بأنه يضلل العدالة بعد أن حيكت ضده مؤامرة داخل القناة التي يعمل بها، والجميع في مودرن يعلم أن غندر مظلوم وتم بيعه لتلميع شلبي وتم التخلص من غندر لأنه بورسعيدي .
وردا على إتهامات أولتراس أهلاوي لغندر.. طالب غندر من يتهموه أن يحكموا ضمائرهم إذ كيف شاهد أحد جماهير الأهلي لغندر في ظل العتمة التي خيمت على الاستاد والضرب والقتل الحاصل في مدرجات استاد بورسعيد .
ووجه غندر رسالة إلى الإعلامي علاء صادق.. بالتأكيد على أن النادي الأهلي ليس في حاجة إلى ما يفعله صادق ولا يمكن أن يتخيل نفسه ممسكا سيفا ليحارب به مدينة بورسعيد، مشددا على أن بورسعيد أكبر من صادق بكثير، وعندما وقف شعب بورسعيد لحرب الصهاينة واليهود كان صادق يجلس في منزله مرتديا البيجامه، وأنه عندما يسخر من نواب بورسعيد وأهلها إنما يسخر من نفسه، وأن هذا الإعلامي بمثابة موجه كوميدي لدى أهالي بورسعيد فعندما يريدون الضحك يشاهدون برنامجه .
No comments:
Post a Comment